3 تعليقات لـ “3”

  1. يعني لو أن إنسان استنجى بالحجر، أعرف كيف طهر المحل؟ بأن يبقى أثر لا يُزيله إلا الماء. يعني لو استخدمت حجر لا يُزيل كل النجاسة لابد أن يبقى شيء يسير ولكنه مُعفى عنه، فكيف أعرف هذا الشيء؟ يقول: هذا الأثر لا يُزيله إلا الماء. حتى لو بقي عليك فأنت بهذا قد نقيتَ المحل.

  2. وفاء رفعت يقول :

    الإنتقاء بالحجر ونحوه أن يبقى أثر لا يزيله إلا الماء وبلة النجاسة هذة النقطة غيّر واضحة من فضلكم مزيد من التفصيل فيها وهل يجوز بقاء يسير من النجاسة بعد الإستنجاء بالحجارة مع وجود الماء؟

    • قال الشيخ في هذه النقطة: هذا إنقاء الحجر، واستعمال الحجر ليس كالتيمم عند فقد الماء، إنما يجوزُ استعمال الحجر حتى مع وجود الماء، ولما يستعمله يَبقى أثر يسير جدًا لا يُزيلُه إلا الماء .. فهذا رُخصة.

      وأما بالنسبة للنقطة الثانية: هل يجوز بقاء يسر من النجاسة بعد الاستنجاء بالحجارة مع وجود الماء؟
      فاستعمال الحجارة تُبقي أثر يسير لا يُزال إلا بالماء .. وكما ذُكِرَ في شرح منار السبيل: فيخرج آخرها نقيًّا لا أثر به.

      ونرجو من الإدارة- بارك الله فيهم ونفع بهم – عمل جروب في الفيس أو على الواتس أو بأي وسيلة ترونها مناسبة للتواصل مع فضيلة الشيخ لأنه قد أوصى بذلك في نهاية هذه المحاضرة.
      وجزاكم الله عنا خيرًا.